انما الامم الاخلاق ما بقيت ان هم ذهبت اخلاقهم ذهبوا?

إجابة معتمدة
لكن الأمم أخلاق ما دامت وذهبت وذهبت أخلاقها ، فلا ينبغي لأي مسلم أن يتجاهل الواجبات الشرعية المتعلقة بالقلب ، وطالما أن لطف الإنسان مرتبط بصلاح قلبه فلا بد من ذلك. العمل على إصلاحه بتحريره من الصفات المنكرة التي حرمنا الله عليها ، وتزيينه بالصفات الحسنة التي أمرنا بها. الله به ، وكل هذا نجده من علم التصوف والتطهير.

لكن أمم الأخلاق ما تبقى إذا ذهبوا ، وذهبت أخلاقهم؟
غالبًا ما غنى شعراؤنا وكتابنا عن الأخلاق ومزاياها ، وغالبًا ما استغلها بعض سياسييهم وسخروا من صغار ضعاف التفكير بينهم. إلى هذه الهاوية الهاوية التي حوّا وهينا معهم.

 الجواب الصحيح هو: (فقط الأمم لها أخلاق ما دامت باقية ، وإذا ذهبت أخلاقها ذهبت .. وصلاح أمرك في الأخلاق هو مرجعها ... فتكون روح الروح مع الأخلاق. تستقيم .. إذا أصيب الناس في أخلاقهم .. فقم بالدفن لهم).