اسباب حدوث سرطان الثدي?
إجابة معتمدة
اسباب حدوث سرطان الثدي , سرطان الثدي هو من أكثر أنواع السرطانات شيوعًا التي تصيب النساء ، وهو ثاني أكثر أسباب وفاة النساء شيوعًا بعد سرطان الرئة ، لكن تطوير طرق تشخيص وعلاج هذا السرطان ساهم بشكل كبير في خفض معدل الوفيات ، و وتجدر الإشارة إلى أنه في بعض الحالات النادرة قد يصيب سرطان الثدي الرجال ، وعادة ما يبدأ هذا السرطان في الغدد التي تصنع الحليب أو في القنوات التي تحمل الحليب إلى الحلمة. اشرح لاحقًا أسباب الإصابة بسرطان الثدي
لسرطان الثدي أنواع عديدة منها: مرض باجيت ، أو سرطان الثدي الخارجي ، أو سرطان الثدي المخاطي ، أو سرطان الثدي الالتهابي ، ولكن هذه الأنواع غير شائعة ، وهناك أنواع أكثر شيوعًا سيتم شرحها ، وهي كالتالي:
سرطان الأقنية طفيف التوغل: في هذا النوع ، تبدأ الخلايا السرطانية في النمو من القنوات إلى أجزاء أخرى من أنسجة الثدي ، ويمكن أن تنتشر أيضًا إلى أجزاء أخرى من الجسم.
سرطان الفصيص الغازي: في هذا النوع ، تبدأ الخلايا السرطانية بالنمو داخل الفصيصات ثم تنتشر إلى أنسجة الثدي ، كما في النوع السابق ، ويمكن لهذا النوع أيضًا الانتقال إلى أجزاء أخرى من الجسم.
في المراحل المبكرة من هذا السرطان ، قد لا تظهر على المرأة المصابة أي أعراض ، وعندما يتطور المرض ، قد تظهر بعض الأعراض التي تساعد في رصدها والتعرف عليها في تشخيص العدوى مبكرًا وبالتالي جعل عملية العلاج أكثر فعالية ، ومن بين هذه الأعراض الأعراض هي الحمى وفقدان الوزن المفاجئ ، وهناك أيضًا أعراض أخرى قد تظهر وسيتم توضيحها على النحو التالي:
اعراض شائعة
الأعراض التي قد تظهر من امرأة لأخرى ، ووجود بعض التغيرات في الثدي قد يكون دليلاً على الإصابة بسرطان الثدي ، وإذا لوحظ عليك التوجه للرعاية الطبية فورًا ، وتشمل هذه التغييرات ما يلي:
نتوء في الثدي أو تحت الإبط.
تورم جزء من الثدي.
تهيج جلد الثدي.
تقشير جلد الثدي وخاصة في منطقة الحلمة.
إفرازات من الحلمة.
ألم في الثدي وخاصة في منطقة الحلمة.
اسباب حدوث سرطان الثدي
تؤدي التغيرات والطفرات التي تحدث في الحمض النووي إلى تحول الخلايا الطبيعية في الثدي إلى خلايا سرطانية ، وفي بعض الأحيان قد تكون هذه الطفرات موروثة من الآباء إلى الأبناء ، وتؤدي إلى زيادة خطر الإصابة بهذا السرطان ، وللهرمونات دور كبير في العدوى وهي من أسباب حدوث سرطان الثدي ، لكن كيفية تأثير الهرمونات على سرطان الثدي غير معروف بعد ، وبشكل عام يحدث السرطان عندما يكون الجسم غير قادر على التحكم في تكاثر الخلايا ، وهذه الخلايا تفعل ذلك. لا تموت في المرحلة المعتادة من دورة حياتها ، وهناك العديد من العوامل التي تؤدي إلى زيادة خطر الإصابة بسرطان الثدي ، وسيتم توضيح هذه العوامل ، وهي كالتالي:
العمر: يزداد خطر الإصابة بسرطان الثدي مع تقدم العمر. في سن العشرين تبلغ نسبة الإصابة 0.06٪ وفي سن السبعين ترتفع النسبة إلى 3.84٪.
عوامل وراثية: بعض النساء اللواتي يرثن الطفرات الجينية من آبائهن أكثر عرضة للإصابة بسرطان الثدي ، وكذلك سرطان المبيض.
وجود تاريخ من الإصابة بسرطان الثدي أو أورام الثدي: النساء المصابات بسرطان الثدي في الماضي أكثر عرضة للإصابة به مرة أخرى ، والنساء اللاتي سبق أن عانين من بعض الأورام غير السرطانية ، مثل تضخم القنوات اللانمطي ، أكثر عرضة للإصابة به. لتطوير. يجب أن يكون لديك تاريخ طبي لسرطان الثدي أو سرطان المبيض أو سرطان البريتوني أو سرطان قناة فالوب الاختبارات الجينية الروتينية.
أنسجة الثدي عالية الكثافة: النساء اللواتي يكون أنسجة ثديهن أكثر كثافة هم أكثر عرضة للتطور.
التعرض للإستروجين: إن تناول الإستروجين لفترات طويلة يزيد من خطر الإصابة بسرطان الثدي. وتجدر الإشارة إلى أن الرضاعة الطبيعية لأكثر من عام تقلل من خطر الإصابة بهذا السرطان.
الوزن: النساء اللواتي يعانين من السمنة ، خاصة بعد انقطاع الطمث ، أكثر عرضة للإصابة بهذا السرطان ، بسبب زيادة هرمون الإستروجين.
شرب الكحوليات: الإفراط في شرب الكحوليات يزيد من خطر الإصابة بالعدوى.
التعرض للإشعاع: استخدام العلاج الإشعاعي لعلاج أنواع أخرى من السرطان يزيد من خطر الإصابة بسرطان الثدي.
العلاج بالهرمونات: يزيد استخدام الإستروجين والبروجسترون في العلاج من خطر الإصابة بالعدوى ، كما يزيد استخدام حبوب منع الحمل من خطر الإصابة بالعدوى. اسباب حدوث سرطان الثدي
لسرطان الثدي أنواع عديدة منها: مرض باجيت ، أو سرطان الثدي الخارجي ، أو سرطان الثدي المخاطي ، أو سرطان الثدي الالتهابي ، ولكن هذه الأنواع غير شائعة ، وهناك أنواع أكثر شيوعًا سيتم شرحها ، وهي كالتالي:
سرطان الأقنية طفيف التوغل: في هذا النوع ، تبدأ الخلايا السرطانية في النمو من القنوات إلى أجزاء أخرى من أنسجة الثدي ، ويمكن أن تنتشر أيضًا إلى أجزاء أخرى من الجسم.
سرطان الفصيص الغازي: في هذا النوع ، تبدأ الخلايا السرطانية بالنمو داخل الفصيصات ثم تنتشر إلى أنسجة الثدي ، كما في النوع السابق ، ويمكن لهذا النوع أيضًا الانتقال إلى أجزاء أخرى من الجسم.
في المراحل المبكرة من هذا السرطان ، قد لا تظهر على المرأة المصابة أي أعراض ، وعندما يتطور المرض ، قد تظهر بعض الأعراض التي تساعد في رصدها والتعرف عليها في تشخيص العدوى مبكرًا وبالتالي جعل عملية العلاج أكثر فعالية ، ومن بين هذه الأعراض الأعراض هي الحمى وفقدان الوزن المفاجئ ، وهناك أيضًا أعراض أخرى قد تظهر وسيتم توضيحها على النحو التالي:
اعراض شائعة
الأعراض التي قد تظهر من امرأة لأخرى ، ووجود بعض التغيرات في الثدي قد يكون دليلاً على الإصابة بسرطان الثدي ، وإذا لوحظ عليك التوجه للرعاية الطبية فورًا ، وتشمل هذه التغييرات ما يلي:
نتوء في الثدي أو تحت الإبط.
تورم جزء من الثدي.
تهيج جلد الثدي.
تقشير جلد الثدي وخاصة في منطقة الحلمة.
إفرازات من الحلمة.
ألم في الثدي وخاصة في منطقة الحلمة.
اسباب حدوث سرطان الثدي
تؤدي التغيرات والطفرات التي تحدث في الحمض النووي إلى تحول الخلايا الطبيعية في الثدي إلى خلايا سرطانية ، وفي بعض الأحيان قد تكون هذه الطفرات موروثة من الآباء إلى الأبناء ، وتؤدي إلى زيادة خطر الإصابة بهذا السرطان ، وللهرمونات دور كبير في العدوى وهي من أسباب حدوث سرطان الثدي ، لكن كيفية تأثير الهرمونات على سرطان الثدي غير معروف بعد ، وبشكل عام يحدث السرطان عندما يكون الجسم غير قادر على التحكم في تكاثر الخلايا ، وهذه الخلايا تفعل ذلك. لا تموت في المرحلة المعتادة من دورة حياتها ، وهناك العديد من العوامل التي تؤدي إلى زيادة خطر الإصابة بسرطان الثدي ، وسيتم توضيح هذه العوامل ، وهي كالتالي:
العمر: يزداد خطر الإصابة بسرطان الثدي مع تقدم العمر. في سن العشرين تبلغ نسبة الإصابة 0.06٪ وفي سن السبعين ترتفع النسبة إلى 3.84٪.
عوامل وراثية: بعض النساء اللواتي يرثن الطفرات الجينية من آبائهن أكثر عرضة للإصابة بسرطان الثدي ، وكذلك سرطان المبيض.
وجود تاريخ من الإصابة بسرطان الثدي أو أورام الثدي: النساء المصابات بسرطان الثدي في الماضي أكثر عرضة للإصابة به مرة أخرى ، والنساء اللاتي سبق أن عانين من بعض الأورام غير السرطانية ، مثل تضخم القنوات اللانمطي ، أكثر عرضة للإصابة به. لتطوير. يجب أن يكون لديك تاريخ طبي لسرطان الثدي أو سرطان المبيض أو سرطان البريتوني أو سرطان قناة فالوب الاختبارات الجينية الروتينية.
أنسجة الثدي عالية الكثافة: النساء اللواتي يكون أنسجة ثديهن أكثر كثافة هم أكثر عرضة للتطور.
التعرض للإستروجين: إن تناول الإستروجين لفترات طويلة يزيد من خطر الإصابة بسرطان الثدي. وتجدر الإشارة إلى أن الرضاعة الطبيعية لأكثر من عام تقلل من خطر الإصابة بهذا السرطان.
الوزن: النساء اللواتي يعانين من السمنة ، خاصة بعد انقطاع الطمث ، أكثر عرضة للإصابة بهذا السرطان ، بسبب زيادة هرمون الإستروجين.
شرب الكحوليات: الإفراط في شرب الكحوليات يزيد من خطر الإصابة بالعدوى.
التعرض للإشعاع: استخدام العلاج الإشعاعي لعلاج أنواع أخرى من السرطان يزيد من خطر الإصابة بسرطان الثدي.
العلاج بالهرمونات: يزيد استخدام الإستروجين والبروجسترون في العلاج من خطر الإصابة بالعدوى ، كما يزيد استخدام حبوب منع الحمل من خطر الإصابة بالعدوى. اسباب حدوث سرطان الثدي